GETTING MY حوار النخبة TO WORK

Getting My حوار النخبة To Work

Getting My حوار النخبة To Work

Blog Article



محمد سليم العوا: فوضى، وتحاول تجد أين قال هذا الكلام، لا تجد له أساسا وده بيحصل يعني بصورة أنا آسف أقول بصورة شبه دورية لتحطيم رمز وراء رمز يا أخ أحمد.

لم يتوقف كثيرون وقتها حول دلالة القرار الذي زعم الأميركيون أنه يهدف لدعم حرية التعبير والطلاب والمجتمع المدني.

أود أن أسالكم ماذا تقصدون بمصطلح "النخبة"؟ وكيف يمكن التمييز بين من تطلق عليها "النخبة التقليدية" و"النخبة الجديدة"؟

القانون أتى لحماية المواطنين العاديين، والمسؤولين في الصفوف الأولى من المواجهة مع المواطنين، لأنه قانون يحمي الحالات الإفرادية الصغيرة التي تخسر سمعتها لمجرد تصفية حسابات صغيرة، أما النخبويون، فكثير من معاركهم لا تكون في حيز التطبيق القانوني الأردني ومن ينتقدهم عادةً ما يكون محصناً بالحنكة والمعرفة والقدرة على المناورة وليس الشخص الذي يمكن أن يتحول إلى عدو لنفسه لمجرد انجراره بتلقائية ومن غير تفكير إلى حفلة جماعية لتصفية حسابات ليس صاحب مصلحة فيها ولا يعلم عنها شيئاً.

فمثلًا هناك من اتهم الثوار بأنهم إسلاميون قد خرجوا من المساجد، ومنهم من عاد إلى نظرية المؤامرة على المجتمعات العربية "المستقرة"، ومنهم من نأى بنفسه عن المشهد، معتقدًا أنه غير قادر على تفسير الأمور وما يجري في الواقع.

أحمد منصور: موضوع شائك وقليل التناول لأن النخبة تظهر دائما وكأنها هي الطرف المجني عليه وتحاول بشكل دائم أن تنتقد دون أن يننتقدها أحد.

ما أريد قوله هنا هو: أنّ تلك النخبة قد اكتفت بالتنظير، والانتقال من أعلى إلى أسفل، ولم تأخذ بالاعتبار من يشكّلون بنية هذا المجتمع وكيانه، حتى ولو كانوا في أسفله (كما اعتقدت تلك النخبة)، تلك النخبة التي لم يستطع أحد منها من داخل المجتمع توقّع ما حدث، كانت على العكس مكوّنة من أشخاص "عاديين" غير منتمين لأي أحزاب سياسية، ولكنهم ملتصقون باحتياجات العامة وأمورهم الحياتية اليومية.

- مؤسسة الاذاعة والتلفزيون دعت وسائل الاعلام إلى حضور المؤتمر الصحفي الذي يعقد اليوم في مبناها للحديث عن...

- زوجة «نائب سابق» قدمت شكوى بحق زوجها لدى حماية الأسرة بعد تهديدها بالقتل.. حماية الأسرة أحالت النائب السابق...

استطاعت القيادة الأردنية الاستمرار في عملية التحديث السياسي وإجراء الانتخابات البرلمانية للمجلس العشرين،...

سامح المحاريق كرة الثلج التي تدحرجت مع مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، قصفت أغصاناً كثيرة في اتبع الرابط طريقها، فالمعارك الفرعية، تعددت وتنوعت،لتصل لتراشق حول مفهوم النخبة الأردنية، وعلى الرغم من أن الحديث كان يدور ظاهرياً حول اليسار تعريفاً وممارسةً في الأردن، إلا أن في عمقه تبدى جانب من صراع النخب نفسه.

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

فتلك التيارات الدينية أعطت الشباب الثوري الناقم على الوضع الاستبدادي القديم مساحة وأدوات تفكير. هي حقًا أدوات تفكير وأفكار ليست بالضرورة وطنية، ولكنها تعلقت بمفهوم الأمة والدين والحاجات الروحية، فملأت الفراغ.

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

Report this page